حتى لا تبدو غبيا" في نظر الاطفال
صفحة 1 من اصل 1
حتى لا تبدو غبيا" في نظر الاطفال
لا تتحدث من برج عاجى، انزل لمستوى الطفل، جسديا وفكريا فإن كان الطفل يلعب على الأرض بقطار متحرك مثلاً، لا
تقف شامخا بجواره، وتسأله ماذا تفعل يا حبيبى؟ اجلس بجواره أو اثنى رجلك لكى تكون قريباً منه، ولا تبدو غبيا فى نظره
بعدم ملاحظتك القطار الجميل الملون الذى يسير بسرعه على القضبان وابداء تلك الملاحظة.
2) لاتستخدم لغة الطفل وصوته فى الكلام فرغم أن الطفل قد لايستطيع بعد أن يتحدث مثل الكبار، إلا أنه يفهمهم جيداً.
3) عالم الطفل ينحصر فى نفسه، المحيطين به من العائلة والأهل والأصدقاء المقربين
فعندما تتحدث مع الطفل احرص على مناداته باسمه وليس ياولد او يا بابا او يا شاطر واذكر له صلتك بالمقربين اليه، وإن
استطعت اسرد له قصة واقعية عن طفولته أو طفولة أبويه فمعظم الأطفال يحبون قصص عن طفولته أو طفولة أبويه.
4) تذكر أن الأطفال قليلى التركيز ويتشتت انتباههم بسهوله وبسرعه، فحاول أن يكون حديثك معهم بسيط وليس معقد
ومختصر، خاصة فى اللقاءات الأولى .
5) وقد يكون لابتسامة أو تحيه بسيطه أثر كبير، وفى سن معين ولمعظم الأطفال يكون لقطعة اللبان أو بنبون أثر السحر فى
كسر الجمود
تقف شامخا بجواره، وتسأله ماذا تفعل يا حبيبى؟ اجلس بجواره أو اثنى رجلك لكى تكون قريباً منه، ولا تبدو غبيا فى نظره
بعدم ملاحظتك القطار الجميل الملون الذى يسير بسرعه على القضبان وابداء تلك الملاحظة.
2) لاتستخدم لغة الطفل وصوته فى الكلام فرغم أن الطفل قد لايستطيع بعد أن يتحدث مثل الكبار، إلا أنه يفهمهم جيداً.
3) عالم الطفل ينحصر فى نفسه، المحيطين به من العائلة والأهل والأصدقاء المقربين
فعندما تتحدث مع الطفل احرص على مناداته باسمه وليس ياولد او يا بابا او يا شاطر واذكر له صلتك بالمقربين اليه، وإن
استطعت اسرد له قصة واقعية عن طفولته أو طفولة أبويه فمعظم الأطفال يحبون قصص عن طفولته أو طفولة أبويه.
4) تذكر أن الأطفال قليلى التركيز ويتشتت انتباههم بسهوله وبسرعه، فحاول أن يكون حديثك معهم بسيط وليس معقد
ومختصر، خاصة فى اللقاءات الأولى .
5) وقد يكون لابتسامة أو تحيه بسيطه أثر كبير، وفى سن معين ولمعظم الأطفال يكون لقطعة اللبان أو بنبون أثر السحر فى
كسر الجمود
JALAL-
عدد الرسائل : 28
العمر : 36
تاريخ التسجيل : 01/06/2007
رد: حتى لا تبدو غبيا" في نظر الاطفال
لكي لا تقتل طفلك
قد يكون الموضوع خيالي ولكن هو حقيقه قد تخفى على البعض
نعم قد نقتل ابنائنا او نعرضهم لكسور او ماشابه ((لاسمح الله)) دون ان نلمسهم !!!!
فقط اذا كان طفلك من النوع الذي يتأثر بسرعه - واكثر الاطفال سريع التأثر - فلا تتركه امام التلفزيون دون مراقبه .. لأنه قد
يعجب بمن يرى فيقلد دون نظر للعواقب .. فأنا بنفسي اعرف من الاطفال من كسرت يده لتقليد شخصية كرتونيه تستطيع القفز
والطيران ،، هذا المسكين صعد فوق " الدولااب " وقفز وهو ينتظر الطيران ولكن اي طيران بل اضطر الى هبوط
اضطراري ادى الى كسر ذراعه ولكن الذارع تجبر وتشفى بأذن الله ..ولكن ماذا بيدك لو اعجب طفلك بما يرى دون اشرافك
ببطلة فيلم قتلت نفسها شنقا في آخره!!!!!!!
اليكم هذة العبرة :
شهدت مدينة شبرا الخيمة إحدى المدن المصرية حادثا مأساويا حيث قامت طفلة عمرها 10 سنوات بشنق نفسها أمام شقيقتيها
الأقل عمرا منها بعد أن شاهدت أحد الأفلام الأجنبية في التليفزيون وقامت فيه بطلة الفيلم بشنق نفسها.
وحسب صحيفة الجمهورية المصرية فقد استغلت الطفلة وجود والدتها خارج المنزل وقامت بتقليد بطلة الفيلم بعد أن طلبت من
شقيقتيها مساعدتها ، و فوجئ والد الطفلة عند عودته من عمله بالمأساة ولم يتمالك نفسه بعد أن حكت الصغيرتان تفاصيل
الحادث.
وتبين للشرطة أن الطفلة 'سارة' كانت تشاهد أحد الأفلام الأجنبية بالتليفزيون وبعد انتهاء الفيلم طلبت من شقيقتيها 'سهيلة 4
سنوات' و'شرين عامين' دخول حجرة نومهما وقامت بوضع كرسي علي السرير وصعدت عليه وربطت الحبل في سقف
الحجرة ثم لفت الحبل حول رقبتها وطلبت من شقيقتها 'سهيلة' جذب الكرسي فلقيت مصرعها في الحال .،
قد يكون الموضوع خيالي ولكن هو حقيقه قد تخفى على البعض
نعم قد نقتل ابنائنا او نعرضهم لكسور او ماشابه ((لاسمح الله)) دون ان نلمسهم !!!!
فقط اذا كان طفلك من النوع الذي يتأثر بسرعه - واكثر الاطفال سريع التأثر - فلا تتركه امام التلفزيون دون مراقبه .. لأنه قد
يعجب بمن يرى فيقلد دون نظر للعواقب .. فأنا بنفسي اعرف من الاطفال من كسرت يده لتقليد شخصية كرتونيه تستطيع القفز
والطيران ،، هذا المسكين صعد فوق " الدولااب " وقفز وهو ينتظر الطيران ولكن اي طيران بل اضطر الى هبوط
اضطراري ادى الى كسر ذراعه ولكن الذارع تجبر وتشفى بأذن الله ..ولكن ماذا بيدك لو اعجب طفلك بما يرى دون اشرافك
ببطلة فيلم قتلت نفسها شنقا في آخره!!!!!!!
اليكم هذة العبرة :
شهدت مدينة شبرا الخيمة إحدى المدن المصرية حادثا مأساويا حيث قامت طفلة عمرها 10 سنوات بشنق نفسها أمام شقيقتيها
الأقل عمرا منها بعد أن شاهدت أحد الأفلام الأجنبية في التليفزيون وقامت فيه بطلة الفيلم بشنق نفسها.
وحسب صحيفة الجمهورية المصرية فقد استغلت الطفلة وجود والدتها خارج المنزل وقامت بتقليد بطلة الفيلم بعد أن طلبت من
شقيقتيها مساعدتها ، و فوجئ والد الطفلة عند عودته من عمله بالمأساة ولم يتمالك نفسه بعد أن حكت الصغيرتان تفاصيل
الحادث.
وتبين للشرطة أن الطفلة 'سارة' كانت تشاهد أحد الأفلام الأجنبية بالتليفزيون وبعد انتهاء الفيلم طلبت من شقيقتيها 'سهيلة 4
سنوات' و'شرين عامين' دخول حجرة نومهما وقامت بوضع كرسي علي السرير وصعدت عليه وربطت الحبل في سقف
الحجرة ثم لفت الحبل حول رقبتها وطلبت من شقيقتها 'سهيلة' جذب الكرسي فلقيت مصرعها في الحال .،
JALAL-
عدد الرسائل : 28
العمر : 36
تاريخ التسجيل : 01/06/2007
رد: حتى لا تبدو غبيا" في نظر الاطفال
انتبه !!! هذه الاخطاء قد تدمر ابنائك
أولاً : الصرامة والشدة :
يعتبر علماء التربية والنفسانيون هذا الأسلوب أخطر ما يكون على الطفل إذا استخدم بكثرة ... فالحزم مطلوب في المواقف
التي تتطلب ذلك ، .. أما العنف والصرامة فيزيدان تعقيد المشكلة وتفاقمها ؛ حيث ينفعل المربي فيفقد صوابه وينسى الحِلْم
وسعة الصدر فينهال على الطفل معنفا وشاتما له بأقبح وأقسى الألفاظ ، وقد يزداد الأمر سوءاً إذا قرن العنف والصرامة
بالضرب ...
وهذا ما يحدث في حالة العقاب الانفعالي للطفل الذي يُفِقْدُ الطفل الشعور بالأمان والثقة بالنفس كما أن الصرامة والشدة تجعل
الطفل يخاف ويحترم المربي في وقت حدوث المشكلة فقط ( خوف مؤقت ) ولكنها لا تمنعه من تكرار السلوك مستقبلا .
وقد يعلل الكبار قسوتهم على أطفالهم بأنهم يحاولون دفعهم إلى المثالية في السلوك والمعاملة والدراسة .. ولكن هذه القسوة قد
تأتي برد فعل عكسي فيكره الطفل الدراسة أو يمتنع عن تحمل المسؤوليات أو يصاب بنوع من البلادة ، كما أنه سيمتص قسوة
انفعالات عصبية الكبار فيختزنها ثم تبدأ آثارها تظهر عليه مستقبلاً من خلال أعراض ( العصاب ) الذي ينتج عن صراع
انفعالي داخل الطفل ..
وقد يؤدي هذا الصراع إلى الكبت والتصرف المخل ( السيئ ) والعدوانية تجاه الآخرين أو انفجارات الغضب الحادة التي قد
تحدث لأسباب ظاهرها تافه .
ثانيا : الدلال الزائد والتسامح :
هذا الأسلوب في التعامل لا يقل خطورة عن القسوة والصرامة .. فالمغالاة في الرعاية والدلال سيجعل الطفل غير قادر على
تكوين علاقات اجتماعية ناجحة مع الآخرين ، أو تحمل المسؤولية ومواجهة الحياة ... لأنه لم يمر بتجارب كافية ليتعلم منها
كيف يواجه الأحداث التي قد يتعرض لها ... ولا نقصد أن يفقد الأبوان التعاطف مع الطفل ورحمته ، وهذا لا يمكن أن يحدث
لأن قلبيهما مفطوران على محبة أولادهما ، ومتأصلان بالعواطف الأبوية الفطرية لحمايته، والرحمة به والشفقة عليه
والاهتمام بأمره ... ولكن هذه العاطفة تصبح أحيانا سببا في تدمير الأبناء ، حيث يتعامل الوالدان مع الطفل بدلال زائد وتساهل
بحجة رقة قلبيهما وحبهما لطفلهما مما يجعل الطفل يعتقد أن كل شيء مسموح ولا يوجد شيء ممنوع ، لأن هذا ما يجده في
بيئته الصغيرة ( البيت ) ولكن إذا ما كبر وخرج إلى بيئته الكبيرة ( المجتمع ) وواجه القوانين والأنظمة التي تمنعه من
ارتكاب بعض التصرفات ، ثار في وجهها وقد يخالفها دون مبالاة ... ضاربا بالنتائج السلبية المخالفته عرض الحائط .
إننا لا نطالب بأن ينزع الوالدان من قلبيهما الرحمة بل على العكس فالرحمة مطلوبة ، ولكن بتوازن وحذر. قال صلى الله
عليه وسلم : " ليس منا من لم يرحم صغيرنا ويعرف حق كبيرنا " أفلا يكون لنا برسول الله صلى عليه وسلم أسوة ؟
ثالثا: عدم الثبات في المعاملة :
فالطفل يحتاج أن يعرف ما هو متوقع منه ، لذلك على الكبار أن يضعوا الأنظمة البسيطة واللوائح المنطقية ويشرحوها للطفل
، و عندما يقتنع فإنه سيصبح من السهل عليه اتباعها ... ويجب مراجعة الأنظمة مع الطفل كل فترة ومناقشتها ، فلا ينبغي أن
نتساهل يوما في تطبيق قانون ما ونتجاهله ثم نعود اليوم التالي للتأكيد على ضرورة تطبيق نفس القانون لأن هذا التصرف قد
يسبب الإرباك للطفل ويجعله غير قادر على تحديد ما هو مقبول منه وما هو مرفوض وفي بعض الحالات تكون الأم ثابتة في
جميع الأوقات بينما يكون الأب عكس ذلك ، وهذا التذبذب والاختلاف بين الأبوين يجعل الطفل يقع تحت ضغط نفسي شديد
يدفعه لارتكاب الخطأ .
رابعا : عدم العدل بين الإخوة :
يتعامل الكبار أحيانا مع الإخوة بدون عدل فيفضلون طفلا على طفل ، لذكائه أو جماله أو حسن خلقه الفطري ، أو لأنه ذكر ،
مما يزرع في نفس الطفل الإحساس بالغيرة تجاه إخوته ، ويعبر عن هذه الغيرة بالسلوك الخاطئ والعدوانية تجاه الأخ المدلل
بهدف الانتقام من الكبار، وهذا الأمر حذرنا منه الرسول صلى الله عليه وسلم حيث قال : عليه الصلاة السلام " اتقوا الله
واعدلوا في أولادكم"
.
أولاً : الصرامة والشدة :
يعتبر علماء التربية والنفسانيون هذا الأسلوب أخطر ما يكون على الطفل إذا استخدم بكثرة ... فالحزم مطلوب في المواقف
التي تتطلب ذلك ، .. أما العنف والصرامة فيزيدان تعقيد المشكلة وتفاقمها ؛ حيث ينفعل المربي فيفقد صوابه وينسى الحِلْم
وسعة الصدر فينهال على الطفل معنفا وشاتما له بأقبح وأقسى الألفاظ ، وقد يزداد الأمر سوءاً إذا قرن العنف والصرامة
بالضرب ...
وهذا ما يحدث في حالة العقاب الانفعالي للطفل الذي يُفِقْدُ الطفل الشعور بالأمان والثقة بالنفس كما أن الصرامة والشدة تجعل
الطفل يخاف ويحترم المربي في وقت حدوث المشكلة فقط ( خوف مؤقت ) ولكنها لا تمنعه من تكرار السلوك مستقبلا .
وقد يعلل الكبار قسوتهم على أطفالهم بأنهم يحاولون دفعهم إلى المثالية في السلوك والمعاملة والدراسة .. ولكن هذه القسوة قد
تأتي برد فعل عكسي فيكره الطفل الدراسة أو يمتنع عن تحمل المسؤوليات أو يصاب بنوع من البلادة ، كما أنه سيمتص قسوة
انفعالات عصبية الكبار فيختزنها ثم تبدأ آثارها تظهر عليه مستقبلاً من خلال أعراض ( العصاب ) الذي ينتج عن صراع
انفعالي داخل الطفل ..
وقد يؤدي هذا الصراع إلى الكبت والتصرف المخل ( السيئ ) والعدوانية تجاه الآخرين أو انفجارات الغضب الحادة التي قد
تحدث لأسباب ظاهرها تافه .
ثانيا : الدلال الزائد والتسامح :
هذا الأسلوب في التعامل لا يقل خطورة عن القسوة والصرامة .. فالمغالاة في الرعاية والدلال سيجعل الطفل غير قادر على
تكوين علاقات اجتماعية ناجحة مع الآخرين ، أو تحمل المسؤولية ومواجهة الحياة ... لأنه لم يمر بتجارب كافية ليتعلم منها
كيف يواجه الأحداث التي قد يتعرض لها ... ولا نقصد أن يفقد الأبوان التعاطف مع الطفل ورحمته ، وهذا لا يمكن أن يحدث
لأن قلبيهما مفطوران على محبة أولادهما ، ومتأصلان بالعواطف الأبوية الفطرية لحمايته، والرحمة به والشفقة عليه
والاهتمام بأمره ... ولكن هذه العاطفة تصبح أحيانا سببا في تدمير الأبناء ، حيث يتعامل الوالدان مع الطفل بدلال زائد وتساهل
بحجة رقة قلبيهما وحبهما لطفلهما مما يجعل الطفل يعتقد أن كل شيء مسموح ولا يوجد شيء ممنوع ، لأن هذا ما يجده في
بيئته الصغيرة ( البيت ) ولكن إذا ما كبر وخرج إلى بيئته الكبيرة ( المجتمع ) وواجه القوانين والأنظمة التي تمنعه من
ارتكاب بعض التصرفات ، ثار في وجهها وقد يخالفها دون مبالاة ... ضاربا بالنتائج السلبية المخالفته عرض الحائط .
إننا لا نطالب بأن ينزع الوالدان من قلبيهما الرحمة بل على العكس فالرحمة مطلوبة ، ولكن بتوازن وحذر. قال صلى الله
عليه وسلم : " ليس منا من لم يرحم صغيرنا ويعرف حق كبيرنا " أفلا يكون لنا برسول الله صلى عليه وسلم أسوة ؟
ثالثا: عدم الثبات في المعاملة :
فالطفل يحتاج أن يعرف ما هو متوقع منه ، لذلك على الكبار أن يضعوا الأنظمة البسيطة واللوائح المنطقية ويشرحوها للطفل
، و عندما يقتنع فإنه سيصبح من السهل عليه اتباعها ... ويجب مراجعة الأنظمة مع الطفل كل فترة ومناقشتها ، فلا ينبغي أن
نتساهل يوما في تطبيق قانون ما ونتجاهله ثم نعود اليوم التالي للتأكيد على ضرورة تطبيق نفس القانون لأن هذا التصرف قد
يسبب الإرباك للطفل ويجعله غير قادر على تحديد ما هو مقبول منه وما هو مرفوض وفي بعض الحالات تكون الأم ثابتة في
جميع الأوقات بينما يكون الأب عكس ذلك ، وهذا التذبذب والاختلاف بين الأبوين يجعل الطفل يقع تحت ضغط نفسي شديد
يدفعه لارتكاب الخطأ .
رابعا : عدم العدل بين الإخوة :
يتعامل الكبار أحيانا مع الإخوة بدون عدل فيفضلون طفلا على طفل ، لذكائه أو جماله أو حسن خلقه الفطري ، أو لأنه ذكر ،
مما يزرع في نفس الطفل الإحساس بالغيرة تجاه إخوته ، ويعبر عن هذه الغيرة بالسلوك الخاطئ والعدوانية تجاه الأخ المدلل
بهدف الانتقام من الكبار، وهذا الأمر حذرنا منه الرسول صلى الله عليه وسلم حيث قال : عليه الصلاة السلام " اتقوا الله
واعدلوا في أولادكم"
.
JALAL-
عدد الرسائل : 28
العمر : 36
تاريخ التسجيل : 01/06/2007
رد: حتى لا تبدو غبيا" في نظر الاطفال
علاج التأتأة عند الاطفال
هناك العديد من الطرق العلاجية للتأتأة، ويختلف العلاج باختلاف العمر للفرد، ومع أنه ليس هناك شفاء من التاتأة، إلا أنه يمكن منع ووقف تطور التأتأة عند الأطفال
ما قبل سن المدرسة والأطفال الذين يعانون من تأتأة حدية (تشبه التأتأة الطبيعية، لكن عدد التأتآت يكون أكثر وفي بعض الأحيان يكون كلام الطفل طبيعي وفي أحيان أخرى تظهر التأتأة) من خلال التحكم ببعض الأمور في البيئة وتقديم الإرشاد اللازم للوالدين.
الأفراد ذوو التأتأة المتقدمة (الذين يزيد عمرهم عن 14 سنة) يتعلمون مهارات معينة بمرور الوقت لإخفاء التأتأة والتدبر معها.
- التحكم ببيئة الطفل المتأتيء، ونعني تعريف وتحديد العوامل الموجودة في بيئة الطفل التي تعمل على زيادة التأتأة ومن ثم يلي ذلك محاولة التخلص من هذه العوامل أو الحد منها ما أمكن.
من هذه العوامل: عدم إصغاء المستمع وردود فعله الأخرى كالضجر من محاولات المتأتيء للكلام، قطع الحديث، بنيةالجسم (كبيرة جداً أو صغيرة جدا)ً، تنافس الأخوة، المشي السريع، البيئة المكتظة، الإثارة الشديدة، الخوف و القلق.
تكاد تتلخص طرق العلاج ضمن مجموعتين (التحدث بطلاقة أكثر) و (التأتأة بسهولة أكثر). إن دمج هاتين الطريقتين قد يكون مناسباً لعلاج كثير من الحالات.
الطريقة الأولى: يكون التركيز منصباً على تعليم الفرد مهارات وأساليب لتعزيز وزيادة الطلاقة الكلامية مثل (البداية السهلة والبطيئة للكلام، التقاء بطيء لأعضاء النطق، تنظيم التنفس).
الطريقة الثانية: وهي التأتأة بسهولة ودون توتر تساعد الفرد على التقليل من مستوى التوتر والقلق وتعديل لحظات التأتأة بحيث لا تؤثر على قدرات الفرد على الكلام والتخاطب.
إن البرامج المكثفة لتحسين الطلاقة تساعد الفرد في معظم الأحيان على تعزيز ثقته بنفسه وجعله قادراً على الحديث بطلاقة أكبر. ولسوء الحظ لا يدوم هذا التحسن الذي تم تحقيقه بعد نهاية البرنامج العلاجي. لذا يجب أن يكون المتأتيء عازماً ومصمماً ومالكاً للدافعية القوية لممارسة الطرق التي تعلمها عند الحاجة للمحافظة على مستوى مقبول من الطلاقة.
نصائح وإرشادات:
أثناء الحديث مع فرد يتأتيء ينبغي التركيز على ما يقول وليس كيف يقول.
ولعلك تلاحظ معنا أن تعديل سرعة الكلام وجعله أكثر بطءاً وإدخال بعض الوقفات في كلامك أثناء الحديث مع فرد متأتيء قد يجعله بطريقة غير مباشرة يقلل من سرعة كلامه مما يؤدي إلى زيادة الطلاقة عنده، ولمساعدته أكثر لا تنظر بعيداً عنه إذا لم يتمكن من إخراج بعض الكلمات من فمه، وفي نفس الوقت لا تحدق به بشكل ملفت أو غريب، وحاول ألا تقاطعه و ألا تكمل الكلام نيابة عنة بقصد مساعدتة، نصائح مثل (تمهل) (خذ نفس) ليست ذات جدوى، بل قد تزيد أحياناً مستوى التوتر وبذلك تزداد التأتأة
هناك العديد من الطرق العلاجية للتأتأة، ويختلف العلاج باختلاف العمر للفرد، ومع أنه ليس هناك شفاء من التاتأة، إلا أنه يمكن منع ووقف تطور التأتأة عند الأطفال
ما قبل سن المدرسة والأطفال الذين يعانون من تأتأة حدية (تشبه التأتأة الطبيعية، لكن عدد التأتآت يكون أكثر وفي بعض الأحيان يكون كلام الطفل طبيعي وفي أحيان أخرى تظهر التأتأة) من خلال التحكم ببعض الأمور في البيئة وتقديم الإرشاد اللازم للوالدين.
الأفراد ذوو التأتأة المتقدمة (الذين يزيد عمرهم عن 14 سنة) يتعلمون مهارات معينة بمرور الوقت لإخفاء التأتأة والتدبر معها.
- التحكم ببيئة الطفل المتأتيء، ونعني تعريف وتحديد العوامل الموجودة في بيئة الطفل التي تعمل على زيادة التأتأة ومن ثم يلي ذلك محاولة التخلص من هذه العوامل أو الحد منها ما أمكن.
من هذه العوامل: عدم إصغاء المستمع وردود فعله الأخرى كالضجر من محاولات المتأتيء للكلام، قطع الحديث، بنيةالجسم (كبيرة جداً أو صغيرة جدا)ً، تنافس الأخوة، المشي السريع، البيئة المكتظة، الإثارة الشديدة، الخوف و القلق.
تكاد تتلخص طرق العلاج ضمن مجموعتين (التحدث بطلاقة أكثر) و (التأتأة بسهولة أكثر). إن دمج هاتين الطريقتين قد يكون مناسباً لعلاج كثير من الحالات.
الطريقة الأولى: يكون التركيز منصباً على تعليم الفرد مهارات وأساليب لتعزيز وزيادة الطلاقة الكلامية مثل (البداية السهلة والبطيئة للكلام، التقاء بطيء لأعضاء النطق، تنظيم التنفس).
الطريقة الثانية: وهي التأتأة بسهولة ودون توتر تساعد الفرد على التقليل من مستوى التوتر والقلق وتعديل لحظات التأتأة بحيث لا تؤثر على قدرات الفرد على الكلام والتخاطب.
إن البرامج المكثفة لتحسين الطلاقة تساعد الفرد في معظم الأحيان على تعزيز ثقته بنفسه وجعله قادراً على الحديث بطلاقة أكبر. ولسوء الحظ لا يدوم هذا التحسن الذي تم تحقيقه بعد نهاية البرنامج العلاجي. لذا يجب أن يكون المتأتيء عازماً ومصمماً ومالكاً للدافعية القوية لممارسة الطرق التي تعلمها عند الحاجة للمحافظة على مستوى مقبول من الطلاقة.
نصائح وإرشادات:
أثناء الحديث مع فرد يتأتيء ينبغي التركيز على ما يقول وليس كيف يقول.
ولعلك تلاحظ معنا أن تعديل سرعة الكلام وجعله أكثر بطءاً وإدخال بعض الوقفات في كلامك أثناء الحديث مع فرد متأتيء قد يجعله بطريقة غير مباشرة يقلل من سرعة كلامه مما يؤدي إلى زيادة الطلاقة عنده، ولمساعدته أكثر لا تنظر بعيداً عنه إذا لم يتمكن من إخراج بعض الكلمات من فمه، وفي نفس الوقت لا تحدق به بشكل ملفت أو غريب، وحاول ألا تقاطعه و ألا تكمل الكلام نيابة عنة بقصد مساعدتة، نصائح مثل (تمهل) (خذ نفس) ليست ذات جدوى، بل قد تزيد أحياناً مستوى التوتر وبذلك تزداد التأتأة
JALAL-
عدد الرسائل : 28
العمر : 36
تاريخ التسجيل : 01/06/2007
مواضيع مماثلة
» اضطرابات الكلام عند الاطفال
» تسوس اسنان الاطفال المبكر
» اصابات اللعب والرياضة بين الاطفال
» الضغوط الاسرية تزيد اكتئاب الاطفال
» مزاج الاطفال ينبىء بسلوكهم مستقبلا
» تسوس اسنان الاطفال المبكر
» اصابات اللعب والرياضة بين الاطفال
» الضغوط الاسرية تزيد اكتئاب الاطفال
» مزاج الاطفال ينبىء بسلوكهم مستقبلا
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى